في احتفال مزدوج بمناسبتي مرور 100عام على دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى، واليوم الوطني الفرنسي المعروف بـ«يوم الباستيل»، تابع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب جنود بلاده يسيرون جنبا إلى جنب مع نظرائهم الفرنسيين تحت شمس باريس أمس (الجمعة)، وذلك في ختام زيارته لفرنسا.
وجاء العرض العسكري في أعقاب يوم من المحادثات بين ترمب ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تخلله جولة لزوجتي الرئيسين في باريس وعشاء للأربعة في مطعم في برج إيفل.
ووصل ماكرون إلى العرض العسكري في سيارة جيب عسكرية يحيط به الخيالة في تكرار لمشهد من مراسم تنصيبه قبل شهرين، مؤكدا رسالة مفادها أنه يقود قوة عسكرية مهمة.
ووصل ترمب مع زوجته ميلانيا في سيارة سوداء، فيما قال ماكرون في كلمة بعد العرض: «إن وجود الرئيس ترمب إلى جواري علامة على صداقة مستمرة وأود أن أشكره»، وأضاف: «لا يمكن أن يفرقنا شيء...أريد أن أشكر أمريكا على الاختيار الذي قامت به قبل 100عام».
وجاء العرض العسكري في أعقاب يوم من المحادثات بين ترمب ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تخلله جولة لزوجتي الرئيسين في باريس وعشاء للأربعة في مطعم في برج إيفل.
ووصل ماكرون إلى العرض العسكري في سيارة جيب عسكرية يحيط به الخيالة في تكرار لمشهد من مراسم تنصيبه قبل شهرين، مؤكدا رسالة مفادها أنه يقود قوة عسكرية مهمة.
ووصل ترمب مع زوجته ميلانيا في سيارة سوداء، فيما قال ماكرون في كلمة بعد العرض: «إن وجود الرئيس ترمب إلى جواري علامة على صداقة مستمرة وأود أن أشكره»، وأضاف: «لا يمكن أن يفرقنا شيء...أريد أن أشكر أمريكا على الاختيار الذي قامت به قبل 100عام».